
في عصر يتقدم فيه الذكاء الاصطناعي بخطى متسارعة، أصبح السؤال الأهم للطلبة وأولياء أمورهم: ما التخصصات الجامعية الصامدة التي ستضمن مستقبلا مهنيا آمنا ومزدهرا؟
فلم يعد اختيار التخصص يعتمد على الميول وحدها، بل تحول إلى قرار استراتيجي يتطلب قراءة واعية لخريطة سوق العمل المستقبلية، وتحديد المجالات التي لن تصبح "قديمة" بفعل التكنولوجيا.
وستتفاجأ أن قائمة التخصصات المتوقع صمودها لا تقتصر على المجالات التقنية فقط، فبينما يقود الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات المشهد، تحافظ تخصصات إنسانية حيوية كالتمريض والهندسة البيئية على أهميتها وقوتها.
ويقدم لنا هذا الغرافيك بالأرقام بوصلة دقيقة تكشف نسب النمو المتوقعة في أبرز التخصصات الواعدة حتى عام 2033.
تم نسخ النص بنجاح!